简体版 English
تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

بطليموس الأول بالانجليزي

يبدو
"بطليموس الأول" أمثلة على
الترجمة إلى الإنجليزيةجوال إصدار
  • ptolemy i soter
أمثلة
  • In 314 BC Antigonus invaded Phoenicia, under Ptolemy's control, and besieged Tyre for more than a year.
    وفي العام 314 ق.م. غزا أنتيغونوس فينيقيا، التي كانت تحت سيطرة بطليموس الأول، وحاصر صور لأكثر من السنة.
  • Euclid is said to have replied to King Ptolemy's request for an easier way of learning mathematics that "there is no Royal Road to geometry", according to Proclus.
    إقليديس قيل بأنه أجاب على طلب الملك بطليموس الأول عن طريقة أسهل في تعلم الرياضيات فقال "لا يوجد طريق ملكي إلى الهندسة".
  • On its way back to Macedonia, the funerary cart with Alexander's body was met in Syria by one of Alexander's generals, the future ruler Ptolemy I Soter.
    في طريقها إلى مقدونيا، كان في استقبال العربة الجنائزية مع جسمان الكسندر في سوريا من قبل أحد جنرالات الإسكندر، الحاكم في المستقبل بطليموس الأول سوتر.
  • In Josephus's history, it is claimed that, after the first Ptolemy took Judea, he led some 120,000 Jewish captives to Egypt from the areas of Judea, Jerusalem, Samaria, and Mount Gerizim.
    وقد زعم المؤرخ يوسيفوس فلافيوس، أنه عندما ضم بطليموس الأول منطقة يهودا، وقاد 120،000 أسيراً يهودياً إلى مصر من مناطق يهودا، القدس والسامرة وجبل جرزيم.
  • His son Demetrius was defeated at the Battle of Gaza by Ptolemy in 312 BC, and after the battle, Seleucus made his way back to Babylonia.
    إلا أن ابنه ديميتريوس الأول الذي كان يحارب بجيشه قرب غزة تمت هزيمته في معركة غزة من قبل بطليموس الأول في 312 ق.م. وبعد المعركة استطاع سلوقس الأول شق طريقه إلى بابل.
  • 295 BCE – Phila (daughter of Antipater) was besieged in Salamis, Cyprus by the king of Egypt Ptolemy I, and ultimately compelled to surrender, but was treated by him in the most honourable manner and sent together with her children in safety to Macedonia.
    295 ق.م -وقد حوصرت فيلا (ابنة أنتيباتر) في سلاميس، وقبرص من قبل ملك مصر بطليموس الأول، وفي نهاية المطاف اضطرت للاستسلام، و تمت معاملتها بطريقة مشرفة وإرسالها جنبا إلى جنب مع أولادها في أمان إلى مقدونيا .